وجَدْنا اختلافاً، بيننا، في إلهنا
، وفي غيرهِ، عزَّ الذي جلّ واتّحدْ
لنا جُمعَةٌ، والسّبتُ يُدعى لأمّةٍ
أطافتْ بموسى، والنصارى لها الأحد
فهلْ، لِبواقي السّبعةِ الزُّهر، معشرٌ
، يجلّونها ممّن تنسّكَ أو جَحد؟
تقرّبَ ناسٌ بالمُدامِ، وعندَنا
، على كلّ حالٍ، أنّ شاربَها يُحدّ
وما كَفَّهُمْ عن شُربها سوطُ ضاربٍ،
ولا السيف، إنّ السيف من سوطه أحدّ